رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وهم سنيظرون وجهه، واسمه على جباههم، ولا يكون ليلٌ هناك ( رؤ 22: 4 ) إن أول ذكر لليل في الكتاب المقدس جاء عندما فصل الله بين النور والظلمة، ثم بين النهار والليل ( تك 1: 5 ،14-18). وبعد الطوفان مباشرة قال الله لنوح: "مدة كل أيام الأرض .... نهار وليل لا تزال" ( تك 8: 22 ). وهذا معناه أنه طالما نحن في هذا العالم فإن طابع الحياة هو نهار يعقبه ليل. لكن هناك سيتغير الوضع، "ولا يكون ليلٌ"! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أن الله يأمر النور الذي خلقه والظلمة التي لم يخلقها ويطيعانه |
فصل الله بين النور والظلمة لكي نقبل النور كأبناء للنور |
بين النور والظلمة |
الله يفصل بين النور والظلمة |
تأمل في النور والظلمة |