رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* جاء في نبوة إشعياء: "يا رب أنت إلهي أعظمك. أحمد اسمك لأنك صنعت عجبًا، مقاصدك منذ القديم أمانة وصدق" (إش 25: 1). لأن ربنا وإلهنا يسوع المسيح هو الذي صنع العجائب، وهي إحياء الموتى وشفاء المرضى وسائر إحساناته التي يخبر بها الإنجيليون للشعوب. واثبات رأي الله القديم الصادق، وهو أن يكون الإنسان على صورة الله. هذه الصورة جددها ربنا عندما أعاد خلقة الإنسان بتجسده. الأب أنسيمُس الأورشليمي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|