رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكان في الموضع الذي صُلب فيه بستان، وفي البستان قبرٌ جديدٌ لم يوضع فيه أحدٌ قط. فهناك وضعا يسوع .. لأن القبر كان قريبًا ( يو 19: 41 ، 42) قد تكون الأحزان حرمانًا من موارد زمنية أو عطايا أرضية، وفي الوقت الذي ترى فيه الأشرار مُستريحين إلى الدهر ويُكثرون ثروة، تجد فيه نفسك في احتياج إلى القوت الضروري. وقد يقودك هذا للغيرة أو التذمر. لكن أبشرْ، فسيأتي وقت الفرج من عند الرب لتترنم مع داود: «إنما خيرٌ ورحمة يتبعانني كل أيام حياتي». فقط انتظر الرب واصبر له. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من صفات ما نقدمه من عطايا أن تكون ذا نفع لمن تعطى له |
من صفات ما نقدمه من عطايا أن تكون في الخفاء |
من صفات ما نقدمه من عطايا أن تكون أفضل ما عندنا |
متى تكون صلاتنا مرضية عند اللـه |
عندما تكون رحلتنا أرضية |