احمدوا الرب لأنه صالح، لأن إلى الأبد رحمته
( مز 107: 1 )
قال إرميا: «إنه من إحسانات الرب أننا لم نفنَ، لأن مراحمه لا تزول. هي جديدةٌ في كل صباح. كثيرةٌ أمانتُك» ( مرا 3: 22 ، 23). أما عبد الرب أيوب، وهو في مرضه المُذل، الذي أصابه من قمة رأسه إلى أخمص قدميه، فقد قال للرب: «منحتني حياةً ورحمةً، وحفظت عنايتك روحي» ( أي 10: 12 ). فكم بالأحرى يجدر بنا أن نقولها يوميًا، وأن نقولها من كل قلوبنا!