![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «صَوْتُ حَبِيبِي. هُوَذَا آتٍ طَافِرًا عَلَى الْجِبَالِ، قَافِزًا عَلَى التِّلاَلِ» ( نشيد 2: 8 ) أَ ليس هذا ما يتكلم به الرب إلى شعبه اليوم؟ ألا يمكننا أن نسمع صوته قائلاً لنا: «قُومِي». أ فلا يسعى أن ينهضنا من سُباتنا الروحي الذي يسيطر علينا ويجعلنا لا نمسك بالأرض؟ ألا يقول لنا «قُومُوا وَاذْهَبُوا، لأَنَّهُ لَيْسَتْ هَذِهِ هِيَ الرَّاحَةَ»؟ ( مي 2: 10 ). ومرة أخرى يذكِّرنا الرسول: «إنَّهَا الآنَ سَاعَةٌ لِنَسْتَيْقِظَ مِنَ النَّوْمِ، فَإِنَّ خَلاَصَنَا الآنَ أَقْرَبُ مِمَّا كَانَ حِينَ آمَنَّا» ( رو 13: 11 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الرب يتكلم فلنصغي له |
ردَّ الرب نفس مَلِكه، فرَدَّ هو شعبه إلى الرب |
الرب قد احب شعبه |
مز 29: 11 الرب يعطي عزّا لشعبه.الرب يبارك شعبه بالسلام |
الرب يعطي عزّا لشعبه.الرب يبارك شعبه بالسلام |