رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
زوادة اليوم: بإسم الآب والإبن والأمْ بمناسبة عيد العنصرة وخلال لقاء خاص لأسقف الرعيّة مع أولاد الرعيّة، تحدّث الأسقف مع الأولاد وسأل فتاة صغيرة عن إسمها فأجابت : "مريم". ثمّ سألها : ماذا نقول، يا مريم عندما نرسم إشارة الصليب؟ تردّدت الفتاة خائفة خجلة فشجّعها قائلاً : نقول بإسم الآب والإبن، وطلب منها أن تردّد من بعده وتُكمل البسملة فقالت ببراءة الأطفال : "بإسم الآب والإبن والأم". زوادة اليوم : ربّما نضحك أمام هكذا جواب من طفلة صغيرة ولكن عند التفكير بإيمان، نرى أنّ هذا الجواب هو أفضل تعريف للروح القدس المعزّي والمرافق، الحاضر لكي يدافع ويشفي ضعفنا، فهل أفضل من الأم للقيام بهذه الأعمال الإستثنائيّة؟ فهي التي تعزينا، ترافقنا، هي الحاضرة دائماً لأي حاجة، تدافع عنا وتقوينا. الله يبارك أطفالنا وأمهاتنا وعائلاتنا بقوّة الروح القدس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيقونة الأبوة | الأب المرشد والإبن التائب |
رحمة الآب والإبن والروح القدس، نحونا |
إسم الآب، والإبن ، والروح القدس |
الأب المحب والإبن الضال |
الآب والإبن |