![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الآيات (١-٣): رد يسوع على اتِّهامات الفريسيين ١وَكَانَ جَمِيعُ ٱلْعَشَّارِينَ وَٱلْخُطَاةِ يَدْنُونَ مِنْهُ لِيَسْمَعُوهُ. ٢فَتَذَمَّرَ ٱلْفَرِّيسِيُّونَ وَٱلْكَتَبَةُ قَائِلِينَ: «هَذَا يَقْبَلُ خُطَاةً وَيَأْكُلُ مَعَهُمْ!». ٣فَكَلَّمَهُمْ بِهَذَا ٱلْمَثَلِ قَائِلًا: وَكَانَ جَمِيعُ ٱلْعَشَّارِينَ وَٱلْخُطَاةِ يَدْنُونَ مِنْهُ: تحدى يسوع الجُمُوعٌ الكَثِيرَةٌ (لوقا ٢٥:١٤) بشأن التلمذة والالتزام. وهذا التحدي لم يبعد الناس، بل على العكس تماماً، جذبهم إلى يسوع. فَكَلَّمَهُمْ بِهَذَا ٱلْمَثَلِ قَائِلًا: هذا الإصحاح من الإصحاحات المحببة في العهد الجديد، ويتكون من الأمثال التي ترد على التهمة: «هَذَا يَقْبَلُ خُطَاةً وَيَأْكُلُ مَعَهُمْ!». قال يسوع هذه الأمثال ليرد على تَذَمَّرَ ٱلْفَرِّيسِيُّونَ وَٱلْكَتَبَةُ. فقد قَسَمَ القادة اليهود في زمن يسوع البشرية إلى فئتين: النَجِّسُ والبار. وقرروا العيش بانفصال تام عن الأنجاس (غير الطاهرين) بقدر الإمكان. حتى أن بعضهم رفض تعليم النجس كلمة الله. (موريس Morris) علّقَ بايت (Pate): “لا تصاحب الشرير، ولا حتى تشتكيه للشرطة.” قال يسوع هذه الأمثال للْفَرِّيسِيُّونَ وَٱلْكَتَبَةُ، ولكن على مسمع ٱلْعَشَّارِينَ وَٱلْخُطَاةِ الذين كانوا يَدْنُونَ مِنْهُ لِيَسْمَعُوهُ. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|