" يَدعو خِرافه كُلَّ واحدٍ مِنها بِاسمِه" فتشير إلى العلاقة
الشخصية لله بكل نفس كما تنبأ أشعيا النبي
“دَعَوتُكَ باسمك، إِنَّكَ لي" (أشعيا 43: 1)،
وهو يدعو كل خروف باسمه، إنه خاصته والخِراف تسمع نداءه.
وهناك الذين لا يتجابون معه، لأنهم لم يكونوا يوما من خاصته.