رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* في ضعفي البشري كثيرًا ما أتساءل: لماذا ثقلت يدك عليّ؟ لماذا تسمح بالضيق لمؤمنيك؟ لماذا تسمح للأشرار أن ينتصروا ويتهللوا؟ * أجبتني يا كلي الحب بلغة العمل لا الحوار، باسمي ولحسابي دخلت بستان جثسيماني. وأنتٍ ضابط الكل بدأت تدهش وتكتئب. عوضًا عني قلت: نفسي حزينة جدًا حتى الموت. خررت على الأرض، يا من تسجد لك كل القوات السمائية. قلت لله أبيك: يا أبًا الآب، كل شيءٍ مُستطاع لك، فأجز عني هذه الكأس. ولكن، ليكن لا ما أريد أنا، بل ما تريد أنت (مر 14: 36). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ليكون فيهم الحب الذي أحببني به |
أتكلَّم بلغة الحب السماوي بشركتي معك يا أيُّها الحب |
فضيلة الحوار في حياة العذراء بلغة الإشارة |
لو غاب الحوار .. غاب الحب |
مصر تترأس العمل السياسى لدول الجوار الليبي |