خطورة اللسان, هو أننا سوف نقدم لله حسابًا في يوم الدين عن كل كلمة بطالة خرجت من أفواهنا.
فملكوت الله يُشترط في الذين يدخلونه أن يتصفوا بعفة اللسان وعفة الألفاظ. إذن أليس هو تدريبًا نافعًا جدًا أن ندرب أنفسنا على عفة الألفاظ ، وأن نراجع أنفسنا من جهة نوعية كلماتنا, وننقيها من كل كلمة موشية غير مهذبة.