رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* ألم يبلغوا مثل هذه المعرفة حين كان الرب يكلمهم؟ إن كانت ليس لهم المعرفة فكيف آمنوا؟ لقد آمنوا ليس لأنهم كانوا يعرفون، وإنما لكي يعرفوا. فإننا نؤمن لكي نعرف، ولسنا نعرف لكي نؤمن. لأن ما سنعرفه لم تره عين ولم تسمع به أذن، ولم يخطر على بال بشر (إش 64: 4؛ 1 كو 2: 9) لأنه ما هو الإيمان إلاَّ تصديق ما لم تروه بعد؟ القديس أغسطينوس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مخافة الرب رأس المعرفة |
مخافة الرب رأس المعرفة |
مخافة الرب رأس المعرفة |
من فم الرب المعرفة والفهم |
من ثمار تأديب الرب للإنسان ( المعرفة حسب مسرة الرب وإرادة الروح ) |