خيرات الحياة، أولى أن تستحوذ على انتباهنا،
أكثر من الظروف المعاكسة. وعوضًا عن التركيز على تجارب الحياة، ينبغي أن نصبَّ اهتمامنا على بركاتها.
ولنقُل مع صاحب المزمور: «مُبَارَكٌ الرَّبُّ يَوْمًا فَيَوْمًا. يُحَمِّلُنَا إِلَهُ خَلاَصِنَا (خيرات)» (مزمور٦٨: ١٩)،
وأيضًا «بَارِكِي يَا نَفْسِي الرَّبَّ، وَلاَ تَنْسَيْ كُلَّ حَسَنَاتِهِ» (مزمور١٠٣: ٢).