رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكانوا يطلبون أن يصير النهار ( أع 27: 29 ) (يه21) الرسول بطرس في رسالته الثانية يكتب عن الأيام الأخيرة للمسيحية، ويذكر فساداً يستشري في العالم وبدع هلاك وتجديفاً على الحق وفجوراً عتيداً أن يكون، وميلاً إلى النجاسة، ولكنه لا يشير إلى قوة تعود للكنيسة كمجموع. نعم، إننا أيها الأحباء لا ننتظر تحسناً في الظروف والأحوال، بل إن الكتاب يُخبرنا أن الشر سيزداد "إلى أكثر فجور" و"إلى أردأ" ( 2تي 2: 16 ؛ 3: 13)، فنحن في "الأيام الأخيرة" و"الأزمنة الصعبة" التي تسبق مجيء المسيح الثاني، وهي مقدمات للضيقة العظيمة. ويقيناً أننا الآن في آخر لحظات الليل وبعد قليل جداً سيبزغ "كوكب الصبح المُنير"، فشدة الظلام تنبئ بقرب بزوغ الفجر. آمين تعال أيها الرب يسوع. . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ظلمة الأيام الأخيرة |
ألمسيحية ليست ديناً، ألمسيحية حياة |
الأيام الأخيرة |
المسيحي في الأيام الأخيرة |
رسالة الأيام الأخيرة |