يعتبر هذا المزمور خاتمة القسم الثاني من سفر المزامير الذي يطابق سفر الخروج (مز42-72)، والتي تتحدث عن الخلاص كحياة كنسية جماعية.
جاءت مقدمة هذا القسم (مز42-48) تعلن عن الأم الكنيسة شعب الله وخلاصها وهذا يطابق بداية سفر الخروج (1-15)، وجاء هذا المزمور الختامي يطابق ما ورد في نهاية سفر الخروج (25-40) حيث يعلن عن إقامة خيمة الاجتماع وظهور مجد الله علانية فيها كقصرٍ للملك السماوي، يريد أن يسكن وسط شعبه.