رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وما هذه الحياة إلا كمسرحية هزليه ساخره يشاهدها نوعين من المتفرجين نوع يتفاعل مع الأحداث وكأنه يحضرها لأول مرة فتجده يتأثر يتألم يضطرب يقلق ونوع آخر وهم الأشخاص الناضجين المدركين الذين ينظرون الى الحياة (المسرحية) وكأنهم شاهدوها مرات ومرات ولهذا تجدهم يقبلون على الحياة بسعاده |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|