رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نتلّمس من خلال شفافيّة مريم في علاقتها بالرّبّ، وإنتقالها لبيت يوسف رجلها بحسب ما أمره الرّبّ به هو إتمام تدريجي لما كشفه رجل الله بالقرن الثامن ق.م. يسوع. لذا حينما أرادّ الرّبّ باختيار بشر ليعاونوه فهيأ مريم ويوسف أخذين بمحمل الجِد إرادته وإتمامها فسارا عكس التيار البشري وداخل التيار الإلهي. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|