رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يتحدى كاتب المزمور نفسه في هذه الآية وكأنه يقول: هنالك أسباب مشروعة للإحباط، لكن كانت هنالك أسباب أكثر للرجاء. لم يستسلم لمشاعر الكآبة الروحية والإحباط. بل تحدّاها وأحضرها إلى الله. وقال لتلك المشاعر المنحنية القلقة: "ٱرْتَجِي ٱللهَ. سيوصلك إلى بَر الأمان ثانية، لأنه سبق أن فعل ذلك." هيا نُطبق اليوم هذا الدرس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|