* في الألتجاء المتواتر الى والدة الإله بطلب معونتها وأسعافها.*
* وفي بعض عباداتٍ أخرى*
فأنا أقول أنه فيما بين جميع العبادات والتكريمات التي خدام هذه الأم الإلهية وعبيدها يكرمونها بها، لا توجد لديها عبادةٌ أكثر قبولاً من ألتجائهم إليها، وأستمدادهم منها النعم والمعونات في جميع أحتياجاتهم الخصوصية، نظير طلب المشورة في أعمالهم. أو حينما يلتزمون بأعطاء المشورة لقريبهم، أم في حين أحزانهم وضياقاتهم، أو في وقت توارد التجارب الشيطانية عليهم، لا سيما المضادة الطهارة.