رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وصف الأصدقاء للعروس: ٣: ٦؛ ٦: ١٠، والأصدقاء هم المحيطين بنا والذين تتوقف صورتنا عندهم على مدى قربنا وشركتنا مع الرب. كما أن محبتنا للرب تشجعهم على السعي لمعرفته (٥: ٩). لا يذكر السفر للعروس إلا خطية واحدة وهي خطية الكسل، في بعض الأحيان لم تكن مجتهدة في طلبه والشركة معه (راجع ٣: ١؛ ٥: ٢-٧)، وكانت محبتها له فاترة؛ وفي هذا الوقت ضاع فرحها وتعرَّضت للتأديب. ولا يُختم السفر إلا وقد نَمَت الحبيبة في محبتها لحبيبها، فبعد أن قالت في بداية السفر: «حَبِيبِي لِي وَأَنَا لَهُ» (٢: ١٦)، قالت في (٦: ٣) «أَنَا لِحَبِيبِي وَحَبِيبِي لِي»، ثم قالت «أَنَا لِحَبِيبِي، وَإِلَيَّ اشْتِيَاقُهُ» (٧: ١٠). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|