|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أخذ القديس أغسطينوس قصة ظهور رئيس الملائكة لطوبيا وطوبيت، وتحرُّكه مع الأول وخدمته له، وتقديم نصائح له، دليلاً على محبة السمائيين لنا. ودليل على أنه ليس من الصعب إدراك عودة الجسد واتحاده مع النفس التي فارقته عند موته. * القيامة المُقبِلة للجسد هي برهان أن النفس بعد الموت بالتأكيد تكون بدون جسد. هذا ليس زعمًا لا إجابة عليه، لأن الملائكة الذين يشبهون نفوسنا غير المنظورة، يرغبون أحيانًا أن يظهروا في أشكال جسدية وأن يكونوا منظورين... كما حدث مع إبراهيم (تك 17: 6) ومع طوبيا (طو 12: 16). القديس أغسطينوس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بالتأكيد تصلي النفس ليس ضد البشر بل ضد الشيطان |
القيامة هي أقوى برهان على لاهوته |
أكبر برهان على القيامة |
أكبر برهان على القيامة |
كما أن الجسد بدون النفس يكون ميتاً، كذلك النفس بدون الروح القدس تكون ميتة |