رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* ليعلنوا تغربهم عن الله وعني، وليستخدموا كل العنف ضدي، متجاهلين وجه الله. فإنني لا أخاف مادام الله في جانبي. بترك الأشرار يجتنون ثمرة أفعالهم، يرد عليهم أعمالهم الشريرة. هم يطلبون أن يستأصلونني، فيستأصلوا أنفسهم. كيف يعينك (الله)؟ "الرب رافع نفسي"... ينتعش هؤلاء الرجال (الأشرار) في إخلاصهم للعالم، لكنهم يهلكون بقوة الله. ليس كما ينتعشون هكذا يُستأصلون. فإنهم ينتعشون إلى زمانٍ، ويهلكون إلى الأبد. ينتعشون في خيرات باطلة، ويهلكون في عذابات حقيقية. القديس أغسطينوس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|