رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بارك رعوئيل الله، قائلاً: "مبارك أنت يا الله بكل حمدٍ خالصٍ مقدسٍ. يطوبك قديسوك وكل خلائقك. كل ملائكتك ومختاريك يباركونك إلى كل الأجيال [15]. مبارك أنت إذ جعلتني مبتهجًا، ولم يصبني ما كنت أَتوقَّعه. بل بالحري عاملتنا حسب رحمتك الوفيرة [16]. مبارك أنت يا من رحمت الاثنين الوحيدين لنا. أظهر يا رب لهما رحمتك، وكمِّل حياتهما في صحة ٍ وبهجة ٍ ورحمةٍ [17]. ثم أمر غلمانه أن يردموا القبر [18]. اهتم رعوئيل أن يبارك الربّ لأجل رحمته الواسعة، إذ أبقى على حياة طوبيا. فرح رعوئيل إذ كان يخشى قتل طوبيا زوج ابنته كبقية الأزواج السبعة السابقين. رفع رعوئيل وحنة قلبيهما يشكران الرب على زواج ابنتهما ويطلبان للعروسين أن تحل بركة الرب عليهما. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
صموئيل النبي | مباركة الرب لألقانة وحنة |
ينكسر قلبيهما ويتضايقان |
ما أجمل انتظار سمعان وحنة لخلاص الرب |
يشكران الله و أبونا بيشوى على محبتهما |
انا حملتكم على اجنحة النسور وجئت بكم الى يقول السيد الرب |