رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَكَانَ لِجُمْهُورِ الَّذِينَ آمَنُوا قَلْبٌ وَاحِدٌ وَنَفْسٌ وَاحِدَةٌ ( أعمال 4: 32 ) ما الذي عطَّل خدمة كل من أفودية وسنتيخي، وبدلاً من أن نراهما تجاهدان في عمل الرب، نجدهما بحاجة لمَن يساعدهنَّ؟! الإجابة: لم يكن لهنَّ فكرًا وقلبًا واحدًا ( في 4: 2 ، 3)! من أجل ذلك نجد الرسول بولس يُحرِّض المؤمنين في كورنثوس قائلاً: «ولكنني أطلبُ إليكم أيها الإخوة، باسم ربنا يسوع المسيح، أن تقولوا جميعكم قولاً واحدًا، ولا يكون بينكم انشقاقات، بل كونوا كاملين في فكرٍ واحد ورأيٍ واحد» ( 1كو 1: 10 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أنا الذي لا حيلة له يا الله |
أنت الذي خدمت لي الخلاص |
أنت الذي خدمت لي الخلاص |
أنت الذي خدمت ليا الخلاص |
أنت الذي خدمت لي الخلاص |