يرى بعض الآباء
أن السيد المسيح هو ذبيحة التسبيح التي قدمها ممثلًا عن البشرية، فمن يقتني السيد في حياته، إنما يقتني حياة الشكر والتسبيح، مشتاقًا أن يموت كل النهار من أجل الله... بهذا يقدم ذبيحة التسبيح ويوفي نذوره.
إن كنا نقدم ذبيحة التسبيح ونوفي هذا النذر باتحادنا بالمسيح الذبيح، فإننا نطلب الله في وقت الضيق فينقذنا ويتمجد فينا.