" دُعيَ اسمُه يسوع، كما سمّاه الملاكُ قبل أن يُحبل به "
(لوقا 2: 21)
لكي نصبحَ صانعي سلام حقيقيين، ينبغي أن نتغلّب على الخطيئة التي هي نقيضُ السلام مع الله والذات والناس.
فالخطيئة تعني أنانيةً وعنفاً وجشعاً وتسلّطاً واستكباراً وبغضاً وحقداً وظلماً.
صانعُ السلام هو الذي يبحث عن خير الآخر، بنفسه وجسده، اليوم وغداً. صانع السلام هو الذي يقتدي بالمسيح سلامنا وبرِّنا ومصالحتِنا (أفسس ٢: ١٤ وقورنتس الثانية ٥: ١٨).