رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حفظ السبت وسبت السنوات [31]. وَشُعُوبُ الأَرْضِ الَّذِينَ يَأْتُونَ بِالْبَضَائِعِ، وَكُلِّ طَعَامِ يَوْمِ السَّبْتِ لِلْبَيْعِ، لاَ نَأْخُذُ مِنْهُمْ فِي سَبْتٍ وَلاَ فِي يَوْمٍ مُقَدَّسٍ، وَأَنْ نَتْرُكَ السَّنَةَ السَّابِعَةَ وَالْمُطَالَبَةَ بِكُلِّ دَيْنٍ. [31] الشرط الثاني هو حفظ السبت والأيام المقدسة وسبوت السنوات. فلا يجوز البيع والشراء فيها (إر 17: 19- 27؛ عا 8: 5؛ خر 23: 10- 11؛ لا 25: 2- 7؛ تث 15: 1- 3). كان الإغراء المادي يدفعهم للتعامل مع الوثنيين في الأيام المقدسة، فيكسرون السبت ولا يحفظون الأعياد. يليق بالمؤمن ألا يستبدل بالله المال، أو لا يقيم من المكاسب المادية إلهًا له. سبته أو راحته لا في جمع المال، إنما في التمتع بواهب الكنوز الأبدية، الله نفسه. الله أولًا في كل شيء، بهذا يحسبه الله أيضًا أولًا ويكرمه. بالكيل الذي نكيل به يُكال لنا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|