رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
** أهميته:- + لقد قامت دبورة النبيه بدور فاقت فيه على الرجال حيث غلبت سيسرا الملك، كما أنقذت أستير الملكة المتزوجة أمميا حياة شعبها، وهكذا يهوديت، أما راعوث فاستطاعت وهي أممية أن تغتصب لها نصيبا في شعب الله، وجاء من نسلها المسيا المخلص، الأمر الذي اشتهته كل الإسرائيليات المؤمنات، وحسبت رمزًا لكنيسة الأمم. + حفظ لنا نسب السيد المسيح، وكشف لنا أن دمها -وهى أممية- كان يجرى في عروق مخلص العالم، لهذا تعمد متى البشير أن يذكر أسمها في نسب السيد المسيح. + أعلن لنا أن لله بقية مقدسة له، ففي الوقت الذي فيه انحرف شعب الله نحو الوثنية، استطاعت أممية أن تغتصب مراحم الله، كسوسنة وسط البرية. + قدم لنا "سر الشبع الحقيقي" للنفس البشرية باتحادها بعريسها (بوعز الحقيقي). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|