رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان أيوب رجلًا بارًّا، ويتّقي الله، وسيّج الله حوله . كانت كلّ تجاربه من الشيطان بسماح من الله. فقد ثروته وأبنائه وصحّته في وقت واحد ، لكنّه ظلّ يتكلّم بصراحة مع الله عن معاناته، وفي نفس الوقت لم يخطئ في حقّ الله ، وأطلق على أصدقائه معزّون متعبون لأنهم غير مبالين بآلامه. وفي النهاية أعلن الله له عن ذاته، حينها اعترف أيوب أنه سمع عن الله لكنه الآن رآه. وصلّى لأجل أصدقائه، وبعد ذلك عوّضه الله. في معاناتك الله يقدّر صراحتك معه ويحترم مشاعرك. كلّما شاركتِ الله بحقيقة ما في بداخلك وأنت متمسّك به، يعلن لكِ عن نفسه بشكل خاص. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله يقدّر جدًا انتظارنا له |
إن أصغر عمل في سبيل محبّة الله لا يقدّر بثمن! |
الله يتقبل مشاعرك ويحترم احزانك |
ثق تماماً الله يقدّر حالـتك ولا ينخدع بابتسامتـك |
الله يحبك ويحب ابتسامتك وفرحتك ويحترم حزنك |