جِئتُ لأُلِقيَ على الأَرضِ ناراً، وما أَشدَّ رَغْبَتي أَن تَكونَ قدِ اشتَعَلَت!
يتحدث يسوع عن النار، يذكر تلك التي تحترق داخله، وبطريقة ما تؤدي إلى موته في النهاية، وهو عمل لا يتهرب يسوع منه. وهذه النار هي حب الآب وإرادته لخير كل إنسان. كما تشير أيضا إلى النار التي اضطرمت في قلوب التلاميذ، فعبّروا عن ذك بقولهم: "ألم يكن قلبنا ملتهبًا فينا إذ كان يكلمنا في الطريق ويوضح لنا الكتب؟" (لو 24: 32)