رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
العذراء مريم و إنكار الذات حينما كان الرب فى الهيكل وهو طفل صغير وبحثت عنه العذراء ولم تجده مع الأقرباء والمعارف وكان معها يوسف النجار, وأخيراً وجدته فى الهيكل جالساً وسط المعلمين (لو2: 44-49) قالت له العذراء".... هوذا أبوك وأنا كنا نطلبك معذبين" العذراء كانت تعرف ان ابنها ليس ابناً ليوسف ومع ذلك كانت تدعوه أباً له, والأفضل من ذلك أنها كانت تقدمه على نفسها فتقول" ... هوذا أبوك وأنا..." معطية له كرامة أكثر. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
صفات تحلت بها العذراء| صفة إنكار الذات |
إنكار الذات في مريم التقية |
فَلْيَزْهَدْ فتشير إلى إنكار الذات والتجرد من الذات |
إنكار الذات |
إنكار الذات |