يقول القديس أغسطينوس:
إن المرتل لا يتحدث عن العظم بالمفهوم الحرفي
إنما يقصد الإيمان الحيّ الذي لا ينكسر، مدللًا على ذلك باللص اليمين
الذي انكسرت عظام قدميه، أما عظام نفسه فقد حفظها الرب
، إذ تمسك بالإيمان في لحظات الضيق المرّ فاستحق الدخول
إلى الفردوس محفوظًا بين يديّ الله.