حضور الله الفائق يهب الخليقة حياة "ولا يُخدم بأيادي الناس كأنه محتاج إلى شيء، إذ هو يُعطي الجميع حياة ونفساً وكل شيء، وصنع من دم واحد (إنسان واحد – رأس واحد) كل أمه من الناس يسكنون على وجه الأرض، وحتم بالأوقات المعينة وبحدود مساكنهم لكي يطلبوا الله (يبحثون عن الإله الواحد) لعلهم يتلمسونه (يهتدون إليه) فيجدونه، مع أنه عن كل واحد منا ليس بعيداً. لأننا به نحيا ونتحرك ونوجد لأننا أيضاً ذُريته" (أعمال 17: 25 – 28)