فساد الأشرار:
"قال الجاهل في قلبه ليس إله موجود.
فسدوا وتدنسوا بأعمالهم.
ليس من يصنع خيرًا حتى ولا واحد" [1].
تحوي الآيات 1-3 مرثاة قوية عن فساد الأشرار الذين يقولون "لا إله".
هذا القول لا يعني إلحادًا عقيديًا وإنما إلحادًا عمليًا،
فإن اقتراف الخطية بتصميم وإصرار هو جهالة وإلحاد عملي.