![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() من تَلَقَّى وَصايايَ وحَفِظَها فذاكَ الَّذي يُحِبُّني والَّذي يُحِبُّني يُحِبُّه أَبي وأَنا أَيضاً أُحِبُّه فأُظهِرُ لَهُ نَفْسي " والَّذي يُحِبُّني يُحِبُّه أَبي وأَنا أَيضاً أُحِبُّه" فتشير الى ثمرة الحب العملي، وهو تمتع المؤمن بحب الآب. فالآب يحب الابن، والابن يُحب مُحبّيه. ان المحبة هي الشرط الذي تنبع منه الطاعة للمسيح، والشركة الروحية مع الله. والطاعة للمسيح تجعل التلاميذ احباء للآب. المحبة هي سلسلة من الصداقة تقوم بين يسوع وبين الآب ومحبِّه. ويعلق البابا فرنسيس "المحبّة هي التي تدخلنا في معرفة يسوع، بفضلِ عملِ "المؤيد" الذي أرسله يسوع، أي الروح القدس. والربّ يدعونا اليوم لأن نتوافق بسخاء مع دعوة الإنجيل إلى المحبّة، واضعين الله محورًا لحياتنا ومكرّسين أنفسنا للإخوة، ولاسيما المحتاجين إلى العون والعزاء. لنتعلّم فنّ المحبّة كلّ يوم" |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|