24 - 06 - 2022, 05:34 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
فإِن لم يَسمَعْ لَهما، فأَخبِرِ الكَنيسةَ بِأَمرِه.
وإِن لم يَسمَعْ لِلكَنيسةِ أَيضاً، فَلْيَكُنْ عندَكَ كالوثَنِيِّ والجابي.
الانسان المتصلب في عناد وخطئه يَحرم نفسه من العضويّة في جسد المسيح السري أي الكنيسة.
وعندما يرفض الانسان الكنيسة، يصير من حق الكنيسة أن تربطه وعندئذٍ يُسلم امره الى رحمة الله.
وهكذا لا تعد الكنيسة مسؤولة عنه، وتهتم به. ان المخطئ العنيد يُقطع على الأقل مؤقتاً من الشركة المسيحية ويُصبح خارج الكنيسة فلا تعود للكنيسة من سلطة عليه.
هذا هو اساس الحرم والسبب نجده في تعليق
القديس كبريانوس " كيف يمكن أن يوجد اتِّفاق مع شخص لا يتّفق مع جسد الكنيسة نفسها والأخوة الجامعة؟".
|