" لِيُخبروا " في الأصل اليوناني καλέσαι (معناها يدعو) فيشير الى دعوة رائعة للمشاركة في حياة آخر وذلك بحضور مأدبة عرس. وقد تكرّر هذه الفعل في هذا النص ست مرات، دلالة على أهمية الدعوة.
أمِّا عبارة "المَدعُوِّينَ " فتشير الى البشر وأولهم الأمَة اليهودية. والمَدعُوِّونَ هم أبطال الرواية، وليس العروسين. إذ يتحدث المثل بأكمله عنهم، وعن الاهتمام بهم، وعن رفضهم أو قبولهم الدعوة.