رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَبفرودتس أخي، والعامل معي، والمُتجند معي، ورسولكم، والخادم لحاجتي ( في 2: 25 ) لقد تعرَّض أبفرودتس لمرض شديد في رحلته إلى بولس حاملاً معه خدمة الفيلبيين له. لقد مرض حتى قارب الموت، ولذلك يطلب منهم «ليكن مثله مُكرمًا عندكم». وهكذا، نرى في أبفرودتس شخصًا اتبع خطوات بولس وتيموثاوس في اتباعهما للمسيح. والفكر الذي كان في المسيح يسوع، كان فيه هو أيضًا، لأنه لم يخاطر بنفسه فقط من أجل عمل المسيح، بل أنه عندما مرض وقارب الموت، كان «مغمومًا»، ليس بسبب المرض، بل لأنه عرف أن إخوته في فيلبي بَلَغتهم أخبار مرضه، وأنهم سيحزنون لهذا. هذا مثال عظيم لرجل لم يكن ينظر إلى ما لنفسه، بل إلى ما هو للآخرين، وهو تجسيد للإيثار وإنكار الذات الحقيقيين |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أي نوع من الرجال كان أبفرودتس |
للتخلص من آلام الظهر في خمس خطوات فقط اتبع هذة النصائح |
أبفرودتس |
أبفرودتس |
أبفرودتس مريضًا |