رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«جَاءَت مَريَمُ الْمَجدَلِيَّةُ إِلَى القَبرِ بَاكرًا، والظلاَمُ بَاقٍ» ( يوحنا 20: 1 ) معونة الأتقياء: ذهبت المجدلية إلى القبر، ولم تجد جسد السيد. فإذا بها ترجع إلى الأتقياء في شعب الله؛ إلى بطرس؛ أول الرسل، ويوحنا، المتمتع بالمحبة في حضنه. وتخبرهما بحيرتها، واحتياجها للمساعدة. وهي تقول: «أَخَذوا السَّيدَ مِنَ القَبرِ، ولسنا نَعلَمُ أَينَ وضَعوهُ». أصابت المجدلية. والتلميذان لم يخذلاها، بل ذهبا إلى القبر. لكنهما لم يجدا جسد يسوع. ومضيا إلى موضعهما. وتركاها وحدها مع قلبها الكسير. الإخوة الروحانيون لم يعينوا طالبي الكريس. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|