ايها القديس الجليل اني لا اعرف على اي شيء اغبطك أعلى قداسة حياتك أم على قداسة موتك .. ولكن لعلمي بأن ذلك الموت السعيد ما كان إلا ثمرة حياتك البارة , استحلفك ان تستمد لي النعم الضرورية لأحيا على مثالك حياة صالحة تحت انظار يسوع ومريم فأستحق في ساعة موتي الهائلة ان احظى بمساعدتهما وأن ألفظ نفسَي الاخير وانا قائل :
يا يسوع و مريم و يوسف بين ايديكم استودع روحي آمين . .