الله قد تدخل، فأقام يسوع، وقد أعطاه أن يُظهر نفسه حياً بعد موته.
فالقيامة ليست حدثاً أسطورياً بل اختبار تاريخي واقعي عاشه المسيح امام تلاميذه وأصبح الإيمان هو نتيجة لهذا اللقاء.
نستنتج من كل ذلك ان يسوع أزال الشكوك التي كانت في أذهان الرسل، وأعطاهم علامة عن واقع قيامته.