![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() البابا شنودة الثالث محبة المديح والكرامة، تجعل الإنسان ليس فقط لا يحتمل التأديب ولا التوبيخ. بل لا يحتمل مجرد كلمة نصح! فكيف ينصحه غيره؟ هل هذا الغير أفضل منه، أو يفهم أكثر منه؟! بينما هو العارف والفاهم والعالم، والناصح والموجه والمرشد!! بل قد يتطور المر معه، فلا يحتمل إنسانًا ينصح آخر أمامه. لأن النصح والإرشاد هما له فقط! هو الذي ينصح. وهكذا يتضايق دون أن يدرك أحد لماذا تضايق! إنه يغلى من الداخل. وإذا سُئل عن سبب ضيقه، لا يستطيع أن يقول السبب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كيف ينجو الإنسان من محبة المديح والكرامة | Mary Naeem | كنوز البابا شنودة الثالث | 0 | 25 - 07 - 2022 01:30 PM |
محبة المديح والكرامة تجعل الإنسان ايضا غير ثابت | Mary Naeem | كنوز البابا شنودة الثالث | 0 | 25 - 07 - 2022 01:21 PM |
فكيف ينجو الإنسان إذن من محبة المديح والكرامة؟ | Mary Naeem | أقوال الأباء وكلمة منفعة | 0 | 28 - 02 - 2022 02:12 PM |
محبة المديح والكرامة تجعل الإنسان في موضع متردد غير ثابت | Mary Naeem | كنوز البابا شنودة الثالث | 0 | 28 - 02 - 2022 02:05 PM |
محبة المديح والكرامة.pdf | Mary Naeem | قسم الكتب الدينية | 2 | 29 - 08 - 2013 08:52 AM |