راعي نفوسنا وحارسها، إن نعود إليه للاختلاء به في مساء كل يوم كي نجد الراحة والقوة والمعونة بحضوره فننطلق إلى يومٍ جديدٍ في رسالة جديدة وكلنا ممتلئين بالإيمان والرجاء والمحبة ومُردِّدين مع صاحب المزامير
" الرَّبُّ راعِيَّ فما مِن شيَءٍ يُعوِزني في مَراعٍ نَضيرةٍ يُريحُني. مِياهَ الرَّاحةِ يورِدُ في ويُنعِشُ نَفْسي" (مزمور 23: 1-2).