رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فلما جاء يسوع إلى المكان، نظر إلى فوق فرآه، وقال له: يا زكا، أسرع وانزل، لأنه ينبغي أن أمكث اليوم في بيتك ( لو 19: 5 ) لم يذكر الرب لزكا شيئًا عن غناه أو عن وظيفته أو عن ظروفه، ولم يضعه تحت شيء من الشروط أو القيود، لأن خاطئًا ومُخلِّصًا قد تلاقيا، ولا نتيجة لذلك إلا الخلاص، الخلاص الكامل المجاني، خلاص الله الذي حمله يسوع إلى العالم. فيا لروعة نعمة إلهنا! يا لغناها! يا لسموها! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|