عندما نُعاني من ألمٍ جسديّ أو نفسيّ
وعندما تُحيطُ بنا خيبات الأمل والمشاكِل
لا يَعود باستِطاعَتِنا أن نَلمُس حضورَ الله في حياتنا
ولكن الله حاضرٌ دائمًا بقربنا
وليس علينا سوى أن نَثِق به ونُلقي أنفسنا بين أحضانه
هو الذي يَنتظِرُنا ليهبنا السلام والفرح والطُمأنينة.