لا نعلم ساعة أو يوم عودة المسيح، لكن المسيح طلب منا أن نكتشفَ علامات عودته من خلال مثل التينة. "مِنَ التِّينَةِ خُذوا العِبرَة: فإِذا لانَت أَغْصانُها ونَبَتَت أَوراقُها، عَلِمتُم أَنَّ الصَّيفَ قَريب" (مرقس 13: 28). إذ أنَّ أوراق التين في فلسطين من أكبر الأدلة على اقتراب الصيف. كذلك هناك علامات كبرى لعودة المسيح تقدمها لنا الكتب المقدسة، وهي: اهتداء "كل إسرائيل" إلى المسيح، واضطهاد الكنيسة، وزعزعة قوى الكون واضطرابات سياسية دولية وعلامة ابن الإنسان.