رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«قَامَتْ وَسَجَدَتْ ... ثمَّ بَادَرَتْ وَقَامَتْ ... وَسَارَتْ وَرَاءَ رُسُلِ دَاوُدَ وَصَارَتْ لَهُ امْرَأَةً» ( 1صموئيل 25: 41 ، 42) بعد أن رفض نَابَال الملك الحقيقي، وأهانه، فقد صنع «وَلِيمَةٌ عِنْدَهُ فِي بَيْتِهِ كَوَلِيمَةِ مَلِكٍ» (ع36). لكن الله نفسه كان مزمعًا أن يضـربه. ونحن لا نخسر شيئًا عندما نترك الرب يعمل لأجلنا. وأما هذا الأحمق ”نَابَال“، فقد خسر فرصة اليوم الطيِّب (ع8)، وقضى الليل وهو سكران (ع36)، وجاء الغد فمات وصورته بَلِيَت، وسادَهُ المستقيمون ( مز 49: 14 ؛ لو12: 16-21). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المسيح الملك والإله الحقيقي للنفس المؤمنة به |
في بيت نَابَال كانت الحكمة والحماقة |
زوادة اليوم : الملك الحقيقي |
عيب تبقي راجل ونازل في مراتك تلطيش وأهانه |
الملك الحقيقي |