رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لا تَخَافُوا مِنْ شَعْبِ الأَرْضِ ... الرَّبُّ مَعَنَا. لا تَخَافُوهُمْ» ( عدد 14: 9 ) هذه حجة الإيمان القوية الفعالة البسيطة، فهو يُقيم الأدلة، ويصل إلى النتائج المُفرحة في نور حضرة الله المُبارَك، إذ يرى مجد الله، ويحلق وراء الغمام وفوق السحب مهما تلَّبدَت وتكاثفت، لأنه يلتقي بالله ملجأه وحصنه الثابت الذي لا يهمله. فما أعظم الإيمان! هو الشيء الوحيد الذي يُمجِّد الله في هذا العالم، وهو الذي يجعل قلب المسيحي فَرِحًا مشرقًا متهللاً. . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
محطة قادش | كالب ويشوع الفائزان |
كالب ويشوع |
تأمل في كالب ويشوع بالمقابلة مع إخوتهما عديمي الإيمان |
رأى كالب ويشوع مجد الله |
ليتنا نكون مثل كالب ويشوع |