رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
غَمْرٌ يُنَادِي غَمْرًا عِنْدَ صَوْتِ مَيَازِيبِكَ. كُلُّ تَيَّارَاتِكَ وَلُجَجِكَ طَمَتْ عَلَيَّ ( مزمور 42: 7 ) من مزمور 42 نتعلَّم أن سر انتصار المُرنم على المَيَازِيب كان في اكتشافه أن الله كان فيها؛ فنفسه كانت تحِّن – كالغزال العطشان – إلى جداول مياه محضر الله، الإله الحي ينبوع حياته (ع1، 2). وإذ طُرِدَ من صهيون المحبوبة فقد ذلَّل نفسه بالصوم نهارًا وليلاً إذ صارت دموعه خبزه الوحيد. وقد عيَّره الناس كشخص متروك من إلهه (ع3)، وكانت في قلبه حسرة تَذكُّر الأيام السالفة عندما كان يتدرَّج مع جمهور الساجدين الذاهبين إلى بيت الله، لحفظ أعياد يهوه، بصوت الفرح والترنُّم (ع4). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يا ليتنا نتعلَّم الدرس |
يُريدنا أن نتعلَّم الدرس من إيليا |
يجب أن نتعلَّم في تعاملنا مع الناس |
. نحنُ لا نتعلَّم من الحياة |
انتصار الشر على الخير انتصار مؤقت |