01 - 01 - 2022, 04:06 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
الْيَوْمَ كُلَّهُ عَيَّرَنِي أَعْدَائِيَ. الْحَنِقُونَ عَلَيَّ حَلَفُوا عَلَيَّ.
إِنِّي قَدْ أَكَلْتُ الرَّمَادَ مِثْلَ الْخُبْزِ، وَمَزَجْتُ شَرَابِي بِدُمُوعٍ،
بِسَبَبِ غَضَبِكَ وَسَخَطِكَ، لأَنَّكَ حَمَلْتَنِي وَطَرَحْتَنِي.
( مز 102: 8 ، 10)
فكم من ليالٍ مرَّت عليه دون أكل أو شرب أو نوم.
فعندما كان يتذكر هول الجلجثة ورُعبها،
فأية شهية تبقى له بعد ذلك؟!
وأي نعاس ممكن أن يتسرب إلى جفونه؟
لكن آلام المسيح ليست هي نهاية المطاف، ولا هي الكلمة الأخيرة.
وكما تمت آلام المسيح حرفيًا، فهكذا أيضًا ستتم أمجاده العظيمة حرفيًا.
|