أقوال البابا القديس أثناسيوس الرسولي عن مفهوم الكنيسة الأولى حول القيامة والفصح
الكنيسة الأولي رغم اهتمامها الشديد بعيد القيامة المجيد وغيرتها المتقدة نحو تذكير أولادها بقوة قيامة الرب وبركاتها إذ جعلت بحسب إرشاد روح الله القدوس يوم الأحد يومًا مقدسًا للرب تذكارًا لقيامته واهتمت بالاحتفال السنوي ليوم قيامة الرب إلا أننا متى فحصنا كتاباتها ورسائلها نجد أن العبارة السائدة في ذلك الحين هي "عيد الفصح" أكثر من "عيد القيامة".
+ وهذا لن يكون جزافًا أو من قبيل المصادفة لكنه يحمل معنى هامًا في ذهن الكنيسة.